منتدى التوجيـــــه التربــــوي العـربي
أهلا ومرحباً بك زائرنا الكريم
يســـــــــعدنا أنضمــــــــــــــــامكم
لمنتدى التوجيه التربوي العربي
منتدى التوجيـــــه التربــــوي العـربي
أهلا ومرحباً بك زائرنا الكريم
يســـــــــعدنا أنضمــــــــــــــــامكم
لمنتدى التوجيه التربوي العربي
منتدى التوجيـــــه التربــــوي العـربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى التوجيـــــه التربــــوي العـربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لك الله يايمن
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالجمعة يناير 01, 2016 6:51 am من طرف صالح شبيل

» برامج التعليم المفتوح المعتمدة من جامعه عين شمس
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2014 1:41 pm من طرف دينا يحيى

» من أبرزالمؤسسات التربوية والتعليميه وأثرها في تربية الفرد والمجتمع
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:15 am من طرف killer

» قطوف من حدائق الايمان
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:15 am من طرف killer

» التمويه و التخفي عند الحيوانات
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:15 am من طرف killer

» خواطر علمية حول قواعد الصحة في الطعام والشراب
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:14 am من طرف killer

» خطر كتمان العلم وفضل التعليم وما قيل في أخذ الأجر عليه
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:13 am من طرف killer

» ثلاجات تبريد وتجميد للايجار بجميع الدول
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:13 am من طرف killer

» أهم وسائل رعاية الموهوبين في البرامج التعليمية
مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2014 8:13 am من طرف killer


 

 مشاكل التعليم في اليمن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صالح شبيل
Admin
صالح شبيل


عدد المساهمات : 508
تاريخ التسجيل : 07/02/2013
العمر : 46
الموقع : منتدى التوجيه التربوي العربي

مشاكل التعليم في اليمن Empty
مُساهمةموضوع: مشاكل التعليم في اليمن   مشاكل التعليم في اليمن Icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2013 10:34 am

مشاكل التعليم في اليمن

قد يكون من الأهمية بمكان الحديث عن التعليم في اليمن خاصة وأنه يمثل ركيزة أساسية من ركائز التنافس والقوة في الوطن العربي إلى جانب الحديث عن التعليم وعن أهميته فإن اليمن يواجه أزمة كبيرة في هذا المجال..

إما بسبب الفقر وقلة الدخل المعيشي أو تفشي الأمية في أوساط شرائح كثيرة من المجتمع اليمني أو بسبب المخرجات التعليمية سواء في المدارس وعلى حد سواء في الجامعات والمعاهد، قد يكون من المبكر جداً الحديث عن ما أصاب العملية التعليمية في اليمن، خاصة ولا زالت اشكالية التعليم في حد ذاته .

بغض النظر كونه مناسب للحاضر أم لا نحن نجد في المجتمع اليمني نسبة كبيرة للتسرب من التعليم ليس في صفوف الفتيات بل في صفوف البنين على حد سواء .هناك العديد من العوامل التي تسبب هذه الإشكالية.

فقد يلعب المجتمع في بعض الأحيان دوراً سلبياً في التعامل مع قضية تعليم الفتاة فعلى سبيل المثال نجد في من المناطق التي يغلب عليها الطابع التقليدي والقبلي في المجتمع أن تعليم الفتاة غير مرحب به فنلاحظ أن تسرب الفتيات يزداد كلما اتجهنا من الصفوف الدنيا إلى الصفوف العليا، لنجد أن من أحدى الأسباب التي تحرمهن من التعليم هي مشكلة الزواج المبكر، أيضاً الظروف الاقتصادية المتدنية التي تواجهها الكثير من الأسر، مما يدفع كثير من الأسر إلى دفع أبنائهم الذكور للعمل وكسب الرزق وبالتالي نلاحظ أحد أسباب تسرب الذكور من التعليم .

عندما ننظر الى أنفسنا اليوم تصيبنا خيبة الأمل الكبيرة من الوضع التعليمي اليوم في اليمن .حيث أصابت العملية التعليمية حالة من الجمود جعلت منه مجرد عملية روتينية سواء من وزارة التربية والتعليم أو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .

عندما ننتقل إلى الحديث عن المناهج وأساليب التدريس المستخدمة في المدارس والجامعات فإنه من الواضح والجلي أن عدم تطوير وتحديث هذه المناهج وهذه الوسائل جعلت من العملية التعليمية أمراً روتينيا وغير مجدي فيها .

في تصوري أنه من الضرورة بمكان أن تتضافر الجهود لحل مشكلة التعليم في اليمن الذي يعد التحدي الأكبر من خلال تعاون المجتمع ابتداء بالتعريف بأهمية التعليم ودورة في نهوض المجتمعات، إلى جانب تعاون القطاعين العام والخاص للنظر في حال المناهج التي تدرس في المدارس والجامعات والمعاهد والعمل على إنشاء لجان مشتركة من قبل مختصين وباحثين للنظر في كيفية الوصول إلى مناهج ملائمة لتفيد في الحاضر والمستقبل .

إجمالاً يمكن القول أن مسببات تأخر وفشل العملية التعليمية في اليمن متعددة منها الفساد الموجود في أجهزة الدولة منها الوزارات المتعلقة بذات الصلة والمعايير الحزبية الضيقة ومنها الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المجتمع اليمني وطبيعة المناهج ووسائل التدريس التي لم تعد مجدية وغير قائمة على أسلوب التطوير والتجديد...

قد يكون من الأهمية بمكان الحديث عن التعليم في اليمن خاصة وأنه يمثل ركيزة أساسية من ركائز التنافس والقوة في الوطن العربي إلى جانب الحديث عن التعليم وعن أهميته فإن اليمن يواجه أزمة كبيرة في هذا المجال..

إما بسبب الفقر وقلة الدخل المعيشي أو تفشي الأمية في أوساط شرائح كثيرة من المجتمع اليمني أو بسبب المخرجات التعليمية سواء في المدارس وعلى حد سواء في الجامعات والمعاهد، قد يكون من المبكر جداً الحديث عن ما أصاب العملية التعليمية في اليمن، خاصة ولا زالت اشكالية التعليم في حد ذاته .

بغض النظر كونه مناسب للحاضر أم لا نحن نجد في المجتمع اليمني نسبة كبيرة للتسرب من التعليم ليس في صفوف الفتيات بل في صفوف البنين على حد سواء .هناك العديد من العوامل التي تسبب هذه الإشكالية.

فقد يلعب المجتمع في بعض الأحيان دوراً سلبياً في التعامل مع قضية تعليم الفتاة فعلى سبيل المثال نجد في من المناطق التي يغلب عليها الطابع التقليدي والقبلي في المجتمع أن تعليم الفتاة غير مرحب به فنلاحظ أن تسرب الفتيات يزداد كلما اتجهنا من الصفوف الدنيا إلى الصفوف العليا، لنجد أن من أحدى الأسباب التي تحرمهن من التعليم هي مشكلة الزواج المبكر، أيضاً الظروف الاقتصادية المتدنية التي تواجهها الكثير من الأسر، مما يدفع كثير من الأسر إلى دفع أبنائهم الذكور للعمل وكسب الرزق وبالتالي نلاحظ أحد أسباب تسرب الذكور من التعليم .

عندما ننظر الى أنفسنا اليوم تصيبنا خيبة الأمل الكبيرة من الوضع التعليمي اليوم في اليمن .حيث أصابت العملية التعليمية حالة من الجمود جعلت منه مجرد عملية روتينية سواء من وزارة التربية والتعليم أو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .

عندما ننتقل إلى الحديث عن المناهج وأساليب التدريس المستخدمة في المدارس والجامعات فإنه من الواضح والجلي أن عدم تطوير وتحديث هذه المناهج وهذه الوسائل جعلت من العملية التعليمية أمراً روتينيا وغير مجدي فيها .

في تصوري أنه من الضرورة بمكان أن تتضافر الجهود لحل مشكلة التعليم في اليمن الذي يعد التحدي الأكبر من خلال تعاون المجتمع ابتداء بالتعريف بأهمية التعليم ودورة في نهوض المجتمعات، إلى جانب تعاون القطاعين العام والخاص للنظر في حال المناهج التي تدرس في المدارس والجامعات والمعاهد والعمل على إنشاء لجان مشتركة من قبل مختصين وباحثين للنظر في كيفية الوصول إلى مناهج ملائمة لتفيد في الحاضر والمستقبل .

إجمالاً يمكن القول أن مسببات تأخر وفشل العملية التعليمية في اليمن متعددة منها الفساد الموجود في أجهزة الدولة منها الوزارات المتعلقة بذات الصلة والمعايير الحزبية الضيقة ومنها الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المجتمع اليمني وطبيعة المناهج ووسائل التدريس التي لم تعد مجدية وغير قائمة على أسلوب التطوير والتجديد, إذ ان
التعليم هو اساس الحياة وفي اليمن يعتبرونه القامعين اساس خرابهم ، لهذا لا يولون له أي اهتمام ، فما نراه من تدهور وانهيار في السلك التعليمي ما هو الا نتاج لقلة الاهتمام من قبل المعنيين بالامر ، وما ان فكرنا ملياً لوجدنا ان الحياة الزاهية والتطور الحاصل للعالم كان اساسه التعليم ، لكن لا حياة لمن تنادي في وطننا ، وين الحملات التوعوية وين الترويج للعلم وين بناء المنشأت التعليمية وين الاهتمام بالمنشأت القائمة ، التعليم ربما لا يهتم به لانه غير مهم بنظرهم ، اولادهم بالخارج يدرسون واولادنا لهم الله ,
ولا أتصور أن يكون الجانب الإقتصادي عامل وسبب رئيسي!!

هناك كما ذكرت اّنفا فساد إداري، بل غباء إداري، تبلد إداري،،
وزارة التربية والتعليم المعنية بهذا الشأن لا تولي أي أهمية
بالتعليم ولا توجد رقابة بحيث تكون شهرية ويكون على أثره
هناك تقييم ومبدء حساب وعقاب،،
نكون منصفين ونتكلم بالمشكلة لكي نعالجها، أن أهم أسباب
فشل المدارس الحكومية في تقديم خدمة التعليم المكفولة
بموجب الدستور والقانون في اليمن يعود إلى تمليك المشايخ
أو بعض الشخصيات الإجتماعية إدارة مدارس الحكومة،، ويكونوا
مدراء مدى الحياة وهم في الحقيقه لايحسنون القراءه والكتابه وربما لايعرفونها بالمره والطامه انها اعني الادارات تورث لابنائهم ،، هذا واقع بالنسبة للمدارس في
الأرياف، أما في المدن!! يكون المدير مديراً للمدرسة أكثر من 10
أعوام وأن تطلب التغيير يتم اللعب بهم كالشطرنج، فلان وفلان
يتبادلوا بالمدارس، وهنا طبعاً ونتيجة لعدم التأهيل المستمر
للمدراء لمواكبة التغييرات في العملية التعليمية على مستوى
دولي، ويتمسك بالإدارة، ويعطي ما لديه، وينتهي الأمر!! وعندها
يصاب بالتبلد،،

وكل هذا بسبب ان الوزارة نائمة وفي غيبوبه !!
وإلا كان يفترض عليها
- العمل على تأهيل المدراء إدارياً وتربوياً وتعليمياً.
- العمل على تطوير المناهج الدراسية.
- العمل على تأهيل المدرسين تبعاً للتطور في المناهج.
- العمل على التدوير الوظيفي للمدرسين بين المدارس.
- العمل على إيجاد رقابة ومتابعة وتقييم للعملية التعليمية من خلال
تكثيف نزول الموجهين شهرياً بل وأسبوعياً خصوصاً هذه الفترة والعمل
على إجراء إختبارات تقييم وتحقيق مبدأ الثواب والعقاب.
- العمل على نشر توعية بأهمية التعليم ودور أولياء الأمور في تطوير
العملية التعليمية في اليمن.
- العمل على إتباع إجراءات توظيف سليمة تكفل وضع الرجل المناسب
في المكان المناسب.
- العمل على الحد من التوظيف المنزلي، بمعنى توظيف أشخاص تابعين
لقيادات سياسية وإجتماعية غير مؤهلين بوظيفة مدرس يأتي أخر الشهر
فقط ليستلم راتبه.
- العمل على إنشاء مدارس كبيرة تستوعب العدد المتزايد سنوياً وأن
تحدد رقم معين في كل صف دراسي، لا أن يكون فوق 100 طالب، بل
يجب أن يكون الحد الأعلى للصف الدراسي بالكثير بالكثير 30 طالب!!
- العمل على تطوير المعامل التعليمية كمرحلة أولى.

قد أكون أبالغ في النقاط التي طرحتها، لكن هو وجهة نظر لا أكثر،،

التعليم تحتاج لإدارة حكيمة تستطيع أن تنتشلها من الوضع الذي
آلت أليه كون التعليم هو الإستثمار الحقيقي والداعم والرافد الأساسي
لأي إقتصاديات في العالم، ولا أجدها خساره أن تم دعم العملية
التعليمية على باقي الاستثمارات!!!!!
أما اذا اصبح الحال على ماهوعليه لايوجدمدرس منتظم ولا ادرة ناجحة ولا كتاب موفر ولا مباني مجهزة ولا متابعة ولا تفتيش ولا رقابة ولا إهتمام ولا ولي امر متابع ولا طالب مهتم ، كل ذلك الاسباب هي التي جعلت من التعليم فاشلا ومن اجل ذالك فلنقرأعلى التعليم السلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salehshapil.yoo7.com
 
مشاكل التعليم في اليمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التعليم في اليمن بين الماضي و الحاضر
» التعليم في اليمن بين الألم والأمل
» هنا تكمن مشكلة التعليم في اليمن
» التعليم في اليمن يحصد المزيد من الفشل لإسباب متعددة
» العولمة وتأثيرها على التعليم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التوجيـــــه التربــــوي العـربي :: الفئة الأولى :: التنمية البشرية-
انتقل الى: